الرد البسيط
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرد البسيط
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيآت أعمالنا من يهده الله فلا مضل له من يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أما بعد فإن شر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار،
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد أما بعد :
فإن من أخطر الأمور التي يهوي فيها المرءالتكلم بغير علم وبناء هذا على قاعدة من الهوى والجدال وعجب بالنفس فإن أردت أن تعرف هذا الشخص تستدل عليه ببعض القرائن منها الفجور بالكلام والغضب الشديد واتهامك بالحمق والغباء وتفسير بواطن الكلم على غير مراد صاحبها مع وضوحه وتقويله ما لم يقل وكل هذا من أجل أن يجرك الى هوة أنت غني عنها إذا ما أعرضت عنه وتركته يخوض ويسبح على شواطئ فتنه ونجوت بنفسك منه فمثله كمثل الرجل الذي جاء الى الإمام مالك فقال له : تعال أخاصمك ، فقال له الإمام مالك : فإن غلبتك ؟ قال :أتبعك، قال :فإن غلبتني ؟ قال:تتبعني ،فقال الإمام :يا هذا إن الله أنزل دينه على محمد صلى الله عليه وسلم دينا واحدا ، أما أنا فقد أبصرت ديني ، فإن كنت فقدت دينك فالتمسه. ( رواه الآجري )
وروى الهروي عن بشير بن حارث أنه قال : (النظر الى أهل الأهواء يورث القلب القساوة)
وقال رجل من أهل الأهواء لأيوب : أسألك عن كلمة ، فولّى أيوب وهو يقول : لا ولا نصف كلمة ، مرتين يشير بأصبعه .
وروى عن مجاهد قال : ( لا تجالسوا أهل الأهواء فإن لهم عرّة كعرة الجرب ) .
وروى عن إسماعيل بن عبيدالله قال : ( لا تجالس ذا بدعة فيمرض قلبك ، ولا تجالس مفتوناً ، فإنه ملّقن حجته ) .
(1/1)
وصدق والله أن المفتون ملقن حجته فلا يغتر به مغتر ، وقد جاء مصداق ذلك في الحديث الشريف في وصف القلوب وفيه : ( ( وقلبٌ أسود مرباد كالكوز مجخياً ، لايعرف معروفاً ولا ينكر منكراً ، الاّ ما أشرب من هواه ) ) .
وجاء رجلان من أهل الأهواء إلى ابن سيرين فقالا : يا أبا بكر نحدثك بحديث !! ، قال : لا
، قالا : فنقرأ عليك آية ! ! ، قال : لا ، لتقومان عني أو لأقومنّ .
وقال له رجل : إن فلان يريد أن يأتيك ولا يتكلم بشي ! ! ، فقال : قل لفلان لا مايأتيني فإن قلب ابن آدم ضعيف ، وإنّي أخاف أن أسمع منه كلمة فلا يرجع قلبي الى ما كان .
وجاء رجل من أهل الأهواء إلى طاوس وهو جالس فقال : أتأذن لي أن أجلس ، فقال له : إن
جلست قمنا ، فقال : يغفر الله لك يا أبا عبدالرحمن ، فقال : هو ذاك إن جلست والله قمنا ، فانصرف الرجل
ومن هذا الباب أقول :إن مسائل المقارنة بين الأشخاص ينبغي أن يتريث الإنسان فيها بالحكم حتى يتبين فيها القول الحق ومعرض الكلام يدور حول رجل يقول (التراب الذي في حذاء الحسن البصري أفضل من أو أحب إلي من الشيخ الألباني )
قلت : ومن المعلوم أن الحسن البصري لا بد من أن له من المكانة التي بلغت ما لا أحد يستطيع ان ينكره وانه رجل تربى في بيت النبوة وأدرك كثيرا من الصحابة وله من المناقب الجم والكثير وهو غني عن التعريف ، وأما الكلمة التي قيلت في الشيخ الألباني فهي مقذعة ولا يسع كل عاقل إلا أن يستقبحها او ينكرها هذا وأنها داعية للفتنة أيضا ، فتعجب من شخص يأتي بعد سماعه لهذا الكلام السوء معتذرا لمن قاله فيقول مترددا : هي كلمة ليست جيدة ولكن لا أرى بأسا في معنى الكلام لأن ابن المبارك قال: ( غبار دخل في انف معاوية بن ابي سفيان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم افضل من عمر بن عبد العزيز)
(1/2)
فلما سمعت منه هذا تريثت وما رددت عليه حتى أفكر بالأمر ملياً وخوفا من الخوض أو الوقوع في جدال غير منتهي ، فلما تفكرت في كلامه وجدت أنه قد اخطئ في المقارنة لأنه من المعلوم انه لا يمكن المقارنة بين صحابي وتابعي بالفضل فقطعا الصحابي أفضل وإن قل علمه عن أي تابعي عالم وهذ لأنه لقي النبي صلى الله عليه وسلم وسمعه ولكثرة الأحاديث المتوافرة في فضلهم وأن الله عز وجل قد رضي عنهم في كتابه العزيز وأن الأمة أجمعت على أنهم عدول ولا يجري فيهم الكذب وما دونهم تجري عليهم أحكام الجرح والتعديل، فتبين لي من هذا أن المثال الذي استشهد به لا يصلح جملة ولا تفصيلا وأن المقارنة بين التابعين وبعض أفراد هذا العصر من الأعلام فيمكن المفاضلة بينهم وهذا على سبيل التفصيل وليس جملة لقول النبي صلى الله عليه وسلم في صحيح البخاري من حديث ابن مسعود : (خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم)
وإذا ما تكلمنا في الأفراد وجدنا انه من الممكن أن يكون الشيخ الألباني رحمة الله عليه أفضل وأنفع لهذه الأمة من كثير من التابعين ولا اقصد في هذا الحسن البصري ذلك الإمام العلم رحمه الله وقلنا هذا على سبيل التفصيل ولأن أحكام الجرح والتعديل تجري على ما دون الصحابة ،
ولما قلت هذا الكلام ناصحا إياه ولست أقصد إلا النصح عجبت أنه ما اعترف بخطئه وغير محور الكلام عما هو القصد منه بحجة أن الجرح والتعديل لا يجري إلا على الرواة الذين انتهى عصرهم في القرن الرابع أو الخامس اي عصر تدوين الحديث
قلت:و يدلك على أن الذي يتبنى هذا القول ليس عنده أدنى فكرة عن الجرح والتعديل إلا بمعناه اللغوي أما أنه لا ينطبق إلا على الرواة من السلف فهذا والله عجيب ولا أدري من أين اعتمد هذا الكلام فإما أنه اجاب من بنيات أفكاره من دون علم وهذه طامة ،وإما أنه لا يدري ما يقول فالسكوت أولى.
(1/3)
فعلماء الجرح والتعديل لازالوا يتوارثون هذا العلم الى يومنا هذا وأحكام هذا العلم تجري على كل من تبنى وتصدر في هذا العلم ومثال هذا كأن أقول: (فلان من عصرنا اشتهر بالعلم وله أتباع ولكنه كذاب أو مبتدع أو ..... إلخ،فنذكر فعله لعلمائنا الذين عرفوا بالسنة والذين اختصوا في الجرح فيقولون فيه قولهم ويحذرون منه ومن السماع له ويدونون هذا في تراجمه أن فلان كذاب أو مبتدع أو....إلخ ومثال هذا كثير وهذا طبعا حفاظا على السنة منه لأنه إذا قال أقوالاً تخالف اهل السنة والجماعة والسلف فقد يفتن به كثير من الناس إذا سكت علمائنا عنه وقد وجب عليهم تبيين الحق ،أفلا يندرج هذا المثال تحت أحكام الجرح والتعديل وهذا طبعا لا يخفى على عاقل هذا إذا لم يكن دونه وبهذا فأرجو من الله أني قد بينت فيه الحق وأسال الله أن لا يفتنني في ديني طرفة عين وأن لا يجعلني من الذين يمارون أو يتكبرون أو يزيغون عن الحق والله تعالى أسال أن يحفظ شباب المسلمين من الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يردهم الى الحق ردا جميلا هذا والله أعلم فما كان من خطأ فمني ومن الشيطان وما كان من صواب فمن الله الكريم المنان اللهم اغفر لنا هزلنا وجدنا وخطئنا وعمدنا وكل ذلك عندنا سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتبه : أبو الحارث
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد أما بعد :
فإن من أخطر الأمور التي يهوي فيها المرءالتكلم بغير علم وبناء هذا على قاعدة من الهوى والجدال وعجب بالنفس فإن أردت أن تعرف هذا الشخص تستدل عليه ببعض القرائن منها الفجور بالكلام والغضب الشديد واتهامك بالحمق والغباء وتفسير بواطن الكلم على غير مراد صاحبها مع وضوحه وتقويله ما لم يقل وكل هذا من أجل أن يجرك الى هوة أنت غني عنها إذا ما أعرضت عنه وتركته يخوض ويسبح على شواطئ فتنه ونجوت بنفسك منه فمثله كمثل الرجل الذي جاء الى الإمام مالك فقال له : تعال أخاصمك ، فقال له الإمام مالك : فإن غلبتك ؟ قال :أتبعك، قال :فإن غلبتني ؟ قال:تتبعني ،فقال الإمام :يا هذا إن الله أنزل دينه على محمد صلى الله عليه وسلم دينا واحدا ، أما أنا فقد أبصرت ديني ، فإن كنت فقدت دينك فالتمسه. ( رواه الآجري )
وروى الهروي عن بشير بن حارث أنه قال : (النظر الى أهل الأهواء يورث القلب القساوة)
وقال رجل من أهل الأهواء لأيوب : أسألك عن كلمة ، فولّى أيوب وهو يقول : لا ولا نصف كلمة ، مرتين يشير بأصبعه .
وروى عن مجاهد قال : ( لا تجالسوا أهل الأهواء فإن لهم عرّة كعرة الجرب ) .
وروى عن إسماعيل بن عبيدالله قال : ( لا تجالس ذا بدعة فيمرض قلبك ، ولا تجالس مفتوناً ، فإنه ملّقن حجته ) .
(1/1)
وصدق والله أن المفتون ملقن حجته فلا يغتر به مغتر ، وقد جاء مصداق ذلك في الحديث الشريف في وصف القلوب وفيه : ( ( وقلبٌ أسود مرباد كالكوز مجخياً ، لايعرف معروفاً ولا ينكر منكراً ، الاّ ما أشرب من هواه ) ) .
وجاء رجلان من أهل الأهواء إلى ابن سيرين فقالا : يا أبا بكر نحدثك بحديث !! ، قال : لا
، قالا : فنقرأ عليك آية ! ! ، قال : لا ، لتقومان عني أو لأقومنّ .
وقال له رجل : إن فلان يريد أن يأتيك ولا يتكلم بشي ! ! ، فقال : قل لفلان لا مايأتيني فإن قلب ابن آدم ضعيف ، وإنّي أخاف أن أسمع منه كلمة فلا يرجع قلبي الى ما كان .
وجاء رجل من أهل الأهواء إلى طاوس وهو جالس فقال : أتأذن لي أن أجلس ، فقال له : إن
جلست قمنا ، فقال : يغفر الله لك يا أبا عبدالرحمن ، فقال : هو ذاك إن جلست والله قمنا ، فانصرف الرجل
ومن هذا الباب أقول :إن مسائل المقارنة بين الأشخاص ينبغي أن يتريث الإنسان فيها بالحكم حتى يتبين فيها القول الحق ومعرض الكلام يدور حول رجل يقول (التراب الذي في حذاء الحسن البصري أفضل من أو أحب إلي من الشيخ الألباني )
قلت : ومن المعلوم أن الحسن البصري لا بد من أن له من المكانة التي بلغت ما لا أحد يستطيع ان ينكره وانه رجل تربى في بيت النبوة وأدرك كثيرا من الصحابة وله من المناقب الجم والكثير وهو غني عن التعريف ، وأما الكلمة التي قيلت في الشيخ الألباني فهي مقذعة ولا يسع كل عاقل إلا أن يستقبحها او ينكرها هذا وأنها داعية للفتنة أيضا ، فتعجب من شخص يأتي بعد سماعه لهذا الكلام السوء معتذرا لمن قاله فيقول مترددا : هي كلمة ليست جيدة ولكن لا أرى بأسا في معنى الكلام لأن ابن المبارك قال: ( غبار دخل في انف معاوية بن ابي سفيان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم افضل من عمر بن عبد العزيز)
(1/2)
فلما سمعت منه هذا تريثت وما رددت عليه حتى أفكر بالأمر ملياً وخوفا من الخوض أو الوقوع في جدال غير منتهي ، فلما تفكرت في كلامه وجدت أنه قد اخطئ في المقارنة لأنه من المعلوم انه لا يمكن المقارنة بين صحابي وتابعي بالفضل فقطعا الصحابي أفضل وإن قل علمه عن أي تابعي عالم وهذ لأنه لقي النبي صلى الله عليه وسلم وسمعه ولكثرة الأحاديث المتوافرة في فضلهم وأن الله عز وجل قد رضي عنهم في كتابه العزيز وأن الأمة أجمعت على أنهم عدول ولا يجري فيهم الكذب وما دونهم تجري عليهم أحكام الجرح والتعديل، فتبين لي من هذا أن المثال الذي استشهد به لا يصلح جملة ولا تفصيلا وأن المقارنة بين التابعين وبعض أفراد هذا العصر من الأعلام فيمكن المفاضلة بينهم وهذا على سبيل التفصيل وليس جملة لقول النبي صلى الله عليه وسلم في صحيح البخاري من حديث ابن مسعود : (خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم)
وإذا ما تكلمنا في الأفراد وجدنا انه من الممكن أن يكون الشيخ الألباني رحمة الله عليه أفضل وأنفع لهذه الأمة من كثير من التابعين ولا اقصد في هذا الحسن البصري ذلك الإمام العلم رحمه الله وقلنا هذا على سبيل التفصيل ولأن أحكام الجرح والتعديل تجري على ما دون الصحابة ،
ولما قلت هذا الكلام ناصحا إياه ولست أقصد إلا النصح عجبت أنه ما اعترف بخطئه وغير محور الكلام عما هو القصد منه بحجة أن الجرح والتعديل لا يجري إلا على الرواة الذين انتهى عصرهم في القرن الرابع أو الخامس اي عصر تدوين الحديث
قلت:و يدلك على أن الذي يتبنى هذا القول ليس عنده أدنى فكرة عن الجرح والتعديل إلا بمعناه اللغوي أما أنه لا ينطبق إلا على الرواة من السلف فهذا والله عجيب ولا أدري من أين اعتمد هذا الكلام فإما أنه اجاب من بنيات أفكاره من دون علم وهذه طامة ،وإما أنه لا يدري ما يقول فالسكوت أولى.
(1/3)
فعلماء الجرح والتعديل لازالوا يتوارثون هذا العلم الى يومنا هذا وأحكام هذا العلم تجري على كل من تبنى وتصدر في هذا العلم ومثال هذا كأن أقول: (فلان من عصرنا اشتهر بالعلم وله أتباع ولكنه كذاب أو مبتدع أو ..... إلخ،فنذكر فعله لعلمائنا الذين عرفوا بالسنة والذين اختصوا في الجرح فيقولون فيه قولهم ويحذرون منه ومن السماع له ويدونون هذا في تراجمه أن فلان كذاب أو مبتدع أو....إلخ ومثال هذا كثير وهذا طبعا حفاظا على السنة منه لأنه إذا قال أقوالاً تخالف اهل السنة والجماعة والسلف فقد يفتن به كثير من الناس إذا سكت علمائنا عنه وقد وجب عليهم تبيين الحق ،أفلا يندرج هذا المثال تحت أحكام الجرح والتعديل وهذا طبعا لا يخفى على عاقل هذا إذا لم يكن دونه وبهذا فأرجو من الله أني قد بينت فيه الحق وأسال الله أن لا يفتنني في ديني طرفة عين وأن لا يجعلني من الذين يمارون أو يتكبرون أو يزيغون عن الحق والله تعالى أسال أن يحفظ شباب المسلمين من الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يردهم الى الحق ردا جميلا هذا والله أعلم فما كان من خطأ فمني ومن الشيطان وما كان من صواب فمن الله الكريم المنان اللهم اغفر لنا هزلنا وجدنا وخطئنا وعمدنا وكل ذلك عندنا سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتبه : أبو الحارث
ابو الحارث- عدد المساهمات : 258
نقاط : 8176
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
رد: الرد البسيط
الله يبعد عنا كل صنف من اللذين ذكرتهم لنا
ويرشدنا الى الصواب
احسنت اخي ابو الحارث فيما خطت يداك
ويرشدنا الى الصواب
احسنت اخي ابو الحارث فيما خطت يداك
نور الهدى- المدير التنفيذي
- عدد المساهمات : 4560
نقاط : 35847
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 25/02/2010
رد: الرد البسيط
السلام عليكم ورحمة الله
جزاكم الله خيرا وبارك بك اخي ابوالحارث
جزاكم الله خيرا وبارك بك اخي ابوالحارث
اهل الجنة- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 2172
نقاط : 39651
تاريخ التسجيل : 24/11/2009
رد: الرد البسيط
واياك اختي وبارك الله بكم اجمعين
ابو الحارث- عدد المساهمات : 258
نقاط : 8176
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
مواضيع مماثلة
» فن الرد
» كيف يتم الرد على الروافض
» موسوعة الرد على الصوفيه
» الرد على من يقول أكثرت يا شيخ ربيع من الردود
» الرد على القصاص الجاني محمد العريفي من فضيلة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني
» كيف يتم الرد على الروافض
» موسوعة الرد على الصوفيه
» الرد على من يقول أكثرت يا شيخ ربيع من الردود
» الرد على القصاص الجاني محمد العريفي من فضيلة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى