مساجلة شعرية ( الكل يفوت)

من شعر : عنتر بن شداد

إنْ كُنْتِ جاهِلَةً بِـمَا لَم تَعْلَمِـي

إِذْ لا أزَالُ عَلَى رِحَالـةِ سَابِـحٍ

/ ح/

ما في المقام لذي عـقـل وذي أدب ... من راحة فدع الأوطان واغتـرب

سافر تجد عوضـا عمن تفارقــه ... وانْصَبْ فإن لذيذ العيش في النَّصب

إني رأيت ركـود الـماء يفســده ... إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب

من شعر الشافعي في دعوة إلى التنقل والترحال ..س لا حدا يطلب شرح هههه

حتى متى يا أمة التوحيد ...... يعروك الشــــــتــات

حرف التاء

كلانا مظهر للناس بغضا.....وكل عند صاحبه مكين

حرف النون

بِطَيْبَةَ رَسْمٌ لِلرّسُولِ وَمَعْهَدٌ ........... مُنِيرٌ وَقَدْ تَعْفُو الرّسُومُ وَتَهْمُدُ
وَلَا تَمْتَحِي الْآيَاتُ مِنْ دَارِ حُرْمَةٍ ......بِهَا مِنْبَرُ الْهَادِي الّذِي كَانَ يَصْعَدُ

حرف الدال

رسالتى ياابنة الاسلام والحسبِ ........إليك من عقل استاذ وقلب ابِ

فلا تبالى بما يلقونه من شبهٍ............ وعندكِ العقل ان تدعيه يستجبِ

لمن ولائى لمن حبى لمن عملى........لله أم لدعاة الإثم والكذبِ

وما مكانى فى دنيا تموج بنا............فى موضع الرأس أم فى موضع الذنبِ

هما سبيلان ياأختاه ما لهما.............من ثالث فاكسبى خيرا أو اكتسبى

سبيل ربكِ والقرآن منهجهُ.............نور من الله لم يحجب ولم يغبِ

حرف الباء